اختبارات من الطلبة

اختبارات، من الطلبة، ستفيد في توقعاتكم من هذه الدراسة:

(إ. ر.)

أدركت في سكتي للتعافي أن الالتزام سمة يجب توافرها للتقدم..وأني رغم التعب ممتنة لمساعدتي وإعطائي الفرصةللتعود علي الالتزام (مش علي حسب المزاج).

(و. د.)

- الکثیر من علاقتنا الیوم أصبحت أمر صعب ومؤلم جداً لأنها بتضغط على أمراض داخلنا فتجبرنا على مواجهة صراعاتنا الداخلية.. فالخطأ هنا هو نقل أرض المعركة من داخلنا إلي هذه العلاقات. وهنا يحدث الإيذاء.. فبدلاً من مصارعة أمراضنا الداخلية، نبدأ في مصارعة الآخرين من حولنا وكأنهم هم المشكلة. فكلما تعرفت أكثر على ذاتك.. كلما تحررت أكثر.. كلما حررت الآخرين فی علاقاتک. ساعد نفسک بأن تتعرف أكثر على ذاتك وتلاحظ صراعاتك ودوافعك بدقة من خلال هذه الدراسة.

(ر. ب.)

إنني أجد نفسي مدفوعة لأعبر عن إعجابي الشديد بالاقتباسات المذكورة في الفصلين 7 و8 (من مادة هذا الفصل الدراسي "الأول") فقد أكدت على حريات مازلنا نملكها ولا يستطيع أحد حرماننا من كيفية استخدامها، معاني اختلطت فيها تأوهات الألم بمتعة النمو والتغيير.. معاني أمسكت فيها بكأس الحياة بكل شغف وحب رغم طعم العلقم الذي لا يبارح ورودي وريحاني ..

(م. ف.)

لقد استمعت للمحاضرات مرتين وقرأت المادة العلمية بتدقيق شديد جداً نظرا لقوتها وامتلائها بالتعبيرات الفكرية والفلسفية العميقة. كنت قد شعرت قبلاً ،عدة مرات، أني لست مؤمناً بسبب انه لا يحدث معي ما يقولونه من "شفاء"، ولكن هنا عرفت أن الشفاء يأخذ وقت ومجهود، وهذا ما أراحني وأشعرني أني في الطريق المضبوط والصح واني شخص طبيعي.

(س. س.)

أود أن أشكر م. مشير والمجموعة على المادة العملية ومدى استفادتي بها فكان لي خدمة الأسبوع الماضي بالمنيا ووجدت نفسي أناقش الحالات التي قابلتها من خلال ما قد تعلمته، فكان التشخيص أسرع وأوقع وأنجح، فشعرت بكم الفائدة التي حصلت عليها وتقدمي في هذه العملية.

(م. ف.)

تعلمت درساً جديداً في حياتي هذا بخلاف طبعاً المادة العلمية، وهو "أن القواعد والقوانين لا تنتهي صلاحياتها مع مرور الوقت." لقد رنت هذه الكلمات في أذني وأعماقي لدرجة أني حاولت بعد ذلك أن أتذكر كم من مرة حاولت أن أكسر القوانين أو أتعدى عليها في حياتي الخاصة وتسببت لي في خسائر فادحة.

نظراً لأن ما نحن بصدده في هذه الدراسة، هو مشروع ريادي ليس له سابقة نتعلم منها (تأسيس دراسة أكاديمية مسيحية في علم النفس عربية 100%) طلبنا من طلبة الجيل الأول/التجريبي أن يكتب من يحب منهم نصيحة/اقتراح، من تجربتهم الشخصية، في أي شئ يخص الدراسة، فحيث لا توجد خبرة مسبقة للرجوع إليها reference، قد يتخبط الإنسان في توقعات شتى.

هذا الموقع مسجل على wpml.org كموقع تطوير. قم بالتبديل إلى مفتاح موقع الإنتاج إلى remove this banner.