مقالات

هل يمكن أن تسقط؟

هل يمكن أن تسقط؟ أوزوالد تشيمبرز ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ “مادام لكم النور، أمنوا بالنور” (يو 36:12) جميعنا نجتاز فترات نشعر فيها أننا على أفضل حال ممكن، فنقول:”إنني أشعر أني مستعد لأي شئ؛ لو أمكنني فقط أن أكون هكذا باستمرار؟” ولكننا لا نهتم بأن نكون هكذا باستمرار. تلك اللحظات هي لحظات البصيرة التي علينا أن نحياها

انتكاسة العزيمة

انتكاسة العزيمة أوزوالد تشيمبرز ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ “وأما المرتفعات فلم تنزع، إلا أن قلب آسا كان كاملاً مع الرب كل أيامه” (1 مل14:15) لم يكن قلب الملك آسا كاملاً في طاعته الخارجية. كان أميناً في الأمور الأساسية، ولكن أمانته لم تكن كاملة. احترز من الأمور التي تقول عنها: “آه، إن هذا لا يهم كثيراً”، فالأمر

استمر في التقدم نحو تجسيد كامل

استمر في التقدم نحو تجسيد كامل الأب هنري نووين ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ لا تغفل ما قد أتممته بالفعل. لقد حققت خطوات هامة نحو الحرية التي تبحث عنها. لقد قررت تكريس نفسك بالكامل لله وأن تجعل يسوع هو مركز حياتك، وأن تكون أداة في يدي نعمة الله. نعم أنت لازلت تختبر انقسام داخلي واحتياج شخصي للحصول

عام ميلادي جديد

عام ميلادي جديد مشير سمير ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ ليس من الغريب أن يبدأ التقويم بل أن يبدأ التاريخ مع ميلاد يسوع، فإن حياتنا تبدأ به وتكون به وتقوم فيه. إنه الشخص الوحيد الذي وُلد بهدف محدد هو أن يموت وأن يُذبح نيابة عنا، فلا عجب إذن أن حياتنا تبدأ من عنده ولا توجد إلا فيه.

ترك كل شئ

ترك كل شئ أوزوالد تشيمبرز ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ “ها نحن تركنا كل شئ وتبعناك” (مر10: 28) إن ما تظهره إجابة ربنا في الواقع، هو أن الترك ينبغي أن يكون لأجله وليس لأجل ما سيجنيه تلاميذه كعائد لتركهم. لذلك كم ينبغي أن نحذر من الترك بروح المبادلات التجارية: “إنني سأكرس نفسي لله لأني أريد أن أتحرر

الرؤية والظلمة

الرؤية والظلمة أوزوالد تشيمبرز ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ “وإذا رعبة مظلمة عظيمة واقعة عليه” (تك 15 : 12) عندما يعلن الله رؤية ما لأحد القديسين: فإنه يضعه، كما لو كان، في ظل يده ( انظر خر 33 : 18-23) ، وما علي القديس إلا أن يبقي ساكنا وينصت. هناك ظلمة تنشأ عن زيادة النور، وهنا يحين

حياة التخلي

حياة التخلي أوزوالد تشيمبرز ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ “مع المسيح صلبت” ( غل 2 : 20 ) لن يتمكن أحد بأي حال من الاتحاد بيسوع المسيح إلى أن يصير مستعدا أن يتخلى ليس فقط عن الخطية، بل وأيضا عن كل أسلوبه فى النظر إلى الأمور. أن نولد من فوق من روح الله يعنى أنه ينبغي لنا

في وجود الإنسان وعلاقته بالله

في وجود الإنسان وعلاقته بالله أكثر من كاتب ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ س: ما الغرض والغاية العظمى من وجود الإنسان؟ ج: الغرض والغاية العظمى لوجود الإنسان هو أن يمجد الله (يعرفه ويحبه ويعبده ويخدمه) ويتمتع به إلى الأبد. (قانون الإيمان “الكاتشيزم” الويستمنستري المطول) “لأنك جبلتنا لذاتك يا الله، وقلوبنا لا تهدأ / ترتاح (تظل قلقة) حتى

في طبيعة الإنسان بعد السقوط

في طبيعة الإنسان بعد السقوط أكثر من كاتب ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ ” الجميع زاغوا وفسدوا.. أخطأوا وأعوزهم مجد الله” (رو3: 12،23) “جميع الناس قد ضلوا وصاروا بلا نفع. لأن الجميع قد أخطئوا وهم عاجزون عن بلوغ ما يمجد الله” (رو3: 12،23 كتاب الحياة) “أن هذه الطبيعة (طبيعة الإنسان) من يوم زلّت وفسدت بخطية آدم الإنسان

هل أنت دائماً على انفراد مع الله

هل أنت دائماً على انفراد مع الله أوزوالد تشيمبرز ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٢ “ولما كان وحده سأله الذين حوله مع الاثنى عشر” ( مر 4 :10 ) انفراد يسوع معنا عندما يجعلنا الله وحدنا عن طريق الآلام أو انكسار القلب أو التجارب، وبواسطة خيبة الأمل أو المرض أو حب مرفوض أو صداقة منفضة أو جديدة –